لا يزال الساحل الغربي لليمن هو الأعلى في نسبة ا لنزوح في الوقت الحالي , حيث ادى التصعيد العسكري على الساحل الغربي إلى اضطرار مئات الأشخاص إلى الفرار من ديارهم يومياً ، بما في ذلك من مناطق الخوخة والجراحي وحيس في جنوب الحديدة. ومن المخاء و موزع في تعز.

النازحون بسبب الحرب من الساحل الغربي يفرون من الشرق ويتوجهون إلى أقرب المناطق في محافظتي تعز والحديدة. منذ يناير / كانون الثاني ، 2018رصد مجلس الشباب العالمي –اليمن IYCYوتتبع أكثر من 21,070 من النازحين في خمس مناطق ً 10,297نازحا في مديرية مقبة ، و 5,908 نازحا في مديرية المخا ، و ً 2,276نازحا في مديرية الوازعية ، و ً 280نازحا في مديرية شرعب الرونة ، 2,009نازح في مديرية جبل حبشي بمحافظة تعز.

• - تزايد عدد الأشخاص النازحين داخلي ً ا بشكل كبير يوم ً ا بعد يوم ، وهو أسوأ وضع في معظم الأشخاص النازحين داخليا الذين يعيشون في العرى أو في المخيمات الجماعية (مجموعة من الأسر) وهم غير قادرين على الوصول إلى الخدمة الأساسية المنقذة للحياة,حيث وهم بحاجة شديدة إلى الأمن الغذائي والزراعة والمأوى والصحة والمياة والصرف الصحي والنظافة الصحيه والحماية.
• - هناك ارتفاع في تفشي أمراض (الكوليرا والدفتيريا) في نفس المناطق التي استقر فيها الأشخاص النازحون داخليا في محافظة تعز مما يزيد من سوء الوضع ويحتاج إلى استجابة طارئه .
• - استجاب المجلس إلى ٪ 20من الأشخاص النازحين داخليا من خلال الخدمات التالية:
• - بدعم من مكتب الامم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية وتحت كتل الصحة والمياة والصرف الصحي والنظافه الصحيه ،